قطاع الخريجين
يبقى الشباب عصب المجتمع وركيزته و بصيص الأمل فيه. وتماشياً مع الدور الذي ارتضاه “شباب العزم” لنفسه بدعم الشباب وترسيخ النهج الوسطي الرافض لكل اشكال التطرف، يحرص على متابعة أمورهم في مرحلة ما بعد الجامعة والتخرج ويعمل جاهداً على تأمين فرص عمل لهم في عدة مجالات طالما توفر ذلك و تنظيم دورات متخصصة في مجال البحث عن العمل أو حتى دورات تخصصية علمية .
أما العاملين منهم فينقسمون حسب وظائفهم ضمن عدة لجان ، يحرص القطاع على تسهيل أمورهم الحياتية و الوظيفية .